تركيا و غبائها

ماذا حدث؟

اقتصاد تركيا منهار تماماً البنوك تعطي فوائد لاكثر من 30% و هذا الرقم يعني التضخم سياكل الاقتصاد من الداخل. لذا وافق بطلب اوروبا ليلعب دور السكين يلي يتجرحه لاحقا و ساشرح كيف.

تركيا بطلب من ناتو و امريكا دعمت الجماعات المسلحة ليطيحوا بنظام اسد – هل كان نظام اسد مشكله لتركيا؟ ابداً

لكن لماذا ساهم في اسقاطه ؟ الجواب هو لنجاة نفسه

مقابل تحسين اقتصاد تركيا فعل الغبي امرا يلي سيعكس على نفسه – الان اصبحت سوريا بلا راعي و كل من لدية قوة اكبر سيكون الراعي و كيف يكون لك قوة اكبر ؟ فقط من خلال خيانة الوطن و التوافق مع باقي البلدان للحصول على دعم.

الكيان صديق الاكراد و من الموكد سيدعم الاكراد ليحصلوا على ارض قريبه على تركيا و هنا الغبي يلي اصبح سكين ناتو و امريكا سيطعن نفسه بنفس السكين يعني بالعامي :

مو بس اقتصاده مراح يتحسن و انما راح تكون مشاكل كبيره في داخل تركيا و حروب مع جماعات الاكراد يلي سيسطرون على اراضي قرب حدود تركيا و هنا الغبي من الموكد سنزل جيشه الى هذه الاراضي لمحاربة الاكراد و هنا ستكون نهاية اقتصاد تركيا و قد سيكون نهاية حكم الخائن.

لكن من المتضرر من كل هذه الامور: هو فقط الشعب السوري يلي سيكون ضحية و سيكون هناك قتل و دمار كبير في سوريا و سيموت الكثير من الشعب السوري و ستكون هذه الجملة في اذهان السوريين الى الابد: نريد امن حتى لو يرجع بشار.

اما بشار نفسه – لم يكن قديس و لم يكن شرير كان يحاول ينجي بنفسه و حكمة – ظلم الشعب في نفس الوقت و ساعد المحور ايضا ليس حبا بهم و بل لابقاء نفسه لكن في اخر ايام ظن ان العرب سيفيدونه و لهذا السبب مال للخليج اكثر لايران و هنا كانت خسارة الاكبر – لكن سيندم طول عمرة على شي واحد و هو ليش ما استخدم اسلحته قبل هروبة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى