جيب المالات

عندما تغدر برفيقك يلي لزم ظهرك كل هاي السنين و ذهبت لافسد الناس على الارض من اجل كم ليره ما حصل؟ افسد الناس غدروا بك بمساعدة المنافق غدروجان. ثم ماذا؟ ردت تشرد للامارات لكن انت باعماق وجودك ما كنت مامن بيهم؟ ثم غيرت و رحت الى روسيا.

الروس

الروسي لا يهمه من انت بكثر ما تهمه مصلحتة – الروسي مستعد ان يغدر بابنائة من اجل مصالحه فكيف انت.

طلبوا منك كذا امور و انت ما نطيتهم ثم سمموك و نطوك تحذير بان بكل سهولة ممكن نسفرك الى باري تعالى. لذا جيب المالات و لا تعاند و صيرخوش ادمي.

شراح يصير في النهاية؟

راح توقتل و قد تتملخ اجزائك و كانما انفجرت فيك عبوة – اصبر